In This Life, I Will Be The Lord - الفصل 310

وقف.

غالاهان ، الذي كان يغسل وجهه جافًا كما لو كان متعبًا ، توقف عن الحركة.

فيج ، الذي أصبح أكثر سوءًا في مثل هذا رد الفعل ، ضحك.

“كانت تعيش هناك مثل الطفيل. لكن ماذا علي أن أفعل؟ ثقب الفئران مملوكة الآن لومباردي. هذا الشيء المتواضع سيتعين عليه أن يتجول مثل التجوال بحثًا عن مكان للبقاء”.

صدى صوت اللسان النقر عبر غرفة الرسم.

“غالاهان ، غالاهان. أنت أحمق للغاية.”

عند التظاهر بأنه شقيق يهتم بأخيه الأصغر ، نهض فيج من مقعده واقترب من جالاهان خطوة واحدة في كل مرة.

“ليس الأمر أنني أحاول الاقتراب من الفتاة المتجولة لمجرد الاستمتاع بشخصية احتياطية ، لكنني على الأقل أعيش مثلني سأعتني بكلب التقطته في الشارع.”

كان واضحا جدا.

على عكس كيف وقع هو والوورل في حب الصيد من سن مبكرة ، بكى غالاهان واعتدوا ، قائلاً إنه شعر بالأسف للحيوانات.

من أجل أن تصبح مالكًا قويًا للعائلة ، كانت طبيعة غالاهان خاطئة.

“إذا كنت ذكيًا بعض الشيء وتصرفت بشكل صحيح ، فستكون في الكثير من المتاعب. حسنًا ، بفضل ذلك ، تمكنت من السماح لأشخاص عائلتي بمعرفة أن لديك علاقة مع تلك الفتاة المتواضعة. أنا ممتن للغاية ، غالاهان.”

“هل تقول أنك ستنشر الشائعات …؟”

“لماذا ، يبدو أنك خائف من الشائعات أيضًا؟”

فيج ضحك.

“مثلما أحضرت الأخت شانانيت فيستان ، لا أعرف ما إذا كانت شان ستكون ابنة عائلة أرستقراطية تراجع.”

عندما تتبادر إلى الذهن عيون شان الخضراء ، التي نظرت إليه مباشرة دون معرفة الموضوع ، بدا وجه فيج مريبًا.

“المتجول الذي لا يعرف أين أو كيف تدحرجت هيرسلز.”

انحنى فيج عن عمد نحو غالاهان حتى يتمكن من سماعها جيدًا.

“إنه قذر.”

غالاهان أبقى رأسه لأسفل.

يجب أن يكون خائفا.

لقد أحب حقًا رد فعل شقيقه من هذا القبيل. إذا نزل على ركبتيه وصلى بيديه معًا ، فقد اعتقد أنه قد يعيد النظر في نشر الشائعات.

بالطبع ، لم يكن لديه أي نية لإهدار هذه الفرصة الجيدة لجعل اسم غالاهان يختفي في وقت واحد من أجل مثل هذا المتعة.

“الأخ الأكبر.”

من المؤكد أن غالاهان بدأ ببطء في خفض يده التي غطت وجهه.

بعد فترة وجيزة ، كان Viege متحمسًا جدًا لرؤية مظهره المخيف من Beyond.

لكن.

“أنا محظوظ جدا.”

كان وجه غالاهان برأسه بلا تعبير.

رفع ظل يده ، وكشفت العيون الخضراء المكتشفة بسلاسة في ضوء الغرفة.

“كان أخي شخصًا ذكيًا قليلاً. لم أكن لأتقدم لاستخدام أساليب خرقاء مثل هذه الشائعات.”

“…ماذا؟”

“لو كنت أخي ، فأنا أطلب مني الهرب من لومباردي. بعيدًا ، حتى لا يجدني والدي أبدًا.”

تكتبر فيج.

“لقد فجرت فرصة جيدة لإخراجي من طريقك. لا يمكنني مساعدتها. الابن الأكبر لومبباردي ليس ذكيًا للغاية.”

“أنت ، أنت فاسق!”

على عكس زخم التسرع والاستيلاء عليه من قبل ذوي الياقات في أي لحظة ، لم يستطع Viege اتخاذ خطوة بعيدًا عن مقعده.

كان من الصعب الاتصال بالعين مع Gallahan الباردة.

بدلاً من ذلك ، حاول Viege التظاهر بسخرية لم يحدث شيء.

“HMPH ، ماذا لو كنت قريبًا من الفتاة المتواضعة تصل إلى آذان الأب؟ هل تعتقد أنها ستظل هناك؟”

بغض النظر عن مقدار التظاهر بأنه لا يخاف من الشائعات ، في الواقع ، لن يفعل ذلك.

فكر فيج ذلك.

ومع ذلك ، فإن وجه غالاهان بدون تعبير يتجاهله بتلميح من السخرية للوهلة الأولى.

“ألم تقل أن لومباردي اشترى” الموجة الزرقاء “؟”

“نعم. لقد اشتريت ذلك بنفسي ، الذي يدير العقارات في لومباردي. ستكون المباني المحيطة بها عاجلاً أو آجلاً.”

“ثم ، من كان الشخص الذي أمرك بالقيام بذلك؟”

“حسنًا ، هذا …”

كان لولاك لومباردي ، والده ومالك عائلته.

“لا توجد طريقة لا يعرف الأب ما تعرفه.”

كما لو لم يكن الأمر يستحق التحدث إليه ، استدار غالاهان ، تاركًا وراءه فيج ، الذي كان يتجول مثل سمكة ذهبية.

وتحدث بهدوء بينما كان يحمل مقبض الباب في غرفة الرسم.

“لا تتحدث أبدًا عن شان مثل هذا مرة أخرى. من فضلك.”

يبدو أنه قال “من فضلك” ، ولكن لماذا يبدو الأمر مثل “الأمر”؟

في النهاية ، وقفت فيج ، التي تركت بمفردها ، في غرفة الرسم لفترة طويلة مع نظرة فاحصة.

***

“يجب أن أستيقظ فقط”.

استيقظ شان ، الذي لم ينام طوال الليل ، من السرير بوجه متعب.

كان لديها الكثير من الأفكار ، لذلك كان من المحتم أن نفقد النوم.

في النهاية ، غمغم شان ، الذي جلس على السرير ، وهي تنظر إلى فجر الشفق.

“هل من الصواب العودة إلى القرية؟”

لقد قطعت شوطًا طويلاً مع التصميم على مقابلة غالاهان وتعيش في المستقبل الذي أظهره الحلم لها.

كان الشخص الذي التقيت به بمثل هذه الصعوبة شخصًا لطيفًا وأكثر محبوبًا مما رأيته في أحلامها.

بطبيعة الحال ، وقع شان في حبه.

ويمكنها أن تقول.

أن غالاهان ستشعر بنفس الطريقة التي تشعر بها بنفسها.

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كان شان يعاني من الاكتئاب أكثر فأكثر.

“لأن غالاهان هو شخص يمكن أن يكون سعيدا بما فيه الكفاية بدوني.”

الشعور بالبرد بشكل خاص في الغرفة المظلمة ، هرب شان.

وتذمر مرة أخرى.

“هل يجب أن أعود؟”

بعد التحديق من النافذة لفترة من الوقت ، نهض شان.

أرادت أن تمشي قليلا.

صرير-

فتحت زيارة شان مع ضوضاء صغيرة.

“… غالاهان؟”

عند دعوتها ، قام الرجل ، الذي كان يركض في الردهة بنفس شكل شان الذي كان جالسًا منذ فترة ، رفع رأسه.

“هل أنت مستعد يا شان؟”

كان هناك نظرة متعبة على وجهه لم يستطع إخفاءه أثناء استقبالها.

“ماذا؟ هل كنت تنتظرني؟ منذ متى؟”

“… لم يمر طويل.”

“يكذب.”

حدق شان في غالاهان للحظة بعيونها المغطاة ، ثم أمسك بذراعه ورفعه.

“أولا ، تعال إلى الداخل وتحدث.”

“…نعم.”

أغلق الباب مرة أخرى ، وفي الغرفة الهادئة ، سأل شان مرة أخرى.

“ماذا حدث؟ إذا كان لديك ما تقوله بشكل عاجل ، لكنك لن تطرق”.

“لأن شان نائم.”

أجاب غالاهان بخداع.

“لا أريد أن أزعج نوم شان ، لكنني أردت حقًا أن أقول شيئًا”.

“ماذا تريد أن تقول … ما هذا؟”

“هذا ما أقوله.”

وقال غالاهان أثناء النظر إلى شان بعيون عميقة.

“لا تذهب يا شان.”

“ماذا تقصد؟”

سمع أنها يجب أن تغادر “الموجة الزرقاء”. فقط في حال أرادت العودة إلى مسقط رأسها …

غالاهان عقدت بعناية شان يد.

“لا تذهب.”

“غالاهان …”

“إذا لم تذهب ، أليس كذلك؟”

كانت عيون غالاهان الكبيرة ، التي كان لها دائمًا ضوء ودي ، مليئة بالخوف.

كان من الخوف أنه قد لا يرى شان مرة أخرى ، وأنه قد يفقدها.

“غالاهان”.

“نعم ، شان.”

“هل تحتاجني …؟”

عيون خضراء تشبه بعضها البعض اجتمعت فجأة.

“نعم.”

“حقًا؟”

“لا يمكنني فعل أي شيء بدون شان الآن.”

أعطى غالاهان المزيد من القوة لليد التي كان يحملها.

نقلت شان إصبعها عدة مرات في يده الكبيرة وأجاب.

“حسنًا ، لن أذهب.”

“…حقًا؟”

“نعم. سأكون بجانب غالاهان.”

“آه …”

انتشار وجه غالاهان الأبيض فرحة الراحة.

“إذا أراد غالاهان ذلك ، فسأكون هنا. و ……

ابتسم شان ببراعة.

“في الواقع ، لا أريد أن أغادر لومباردي أيضًا.”

كان عندما أجبت هكذا.

مع الشعور بالجر ، عانق ذراع صلبة شان.

“أنا ، لدي شيء أريد أن أقوله لشان ، لكنني لست مستعدًا الآن …”

وقال غالاهان ، وهو يعانق شان بمزيد من القوة على كلا السلاحين.

“هل يمكنك الانتظار قليلاً؟”

في هذا الحضارة المطمئنة ، أغلقت شان عينيها وابتسمت.

بدلاً من البرد من الفجر ، تسربت درجة حرارة جسم غالاهان في جسمها.

“بقدر ما تريد ، غالاهان.”

***

“لقد قمت بعمل رائع يا سيد غالاهان!”

قال روماسي ديلارد بابتسامة.

كانت عيون روماسي ديلارد دوزيا ، عندما كانت هناك مشكلة كبيرة نشأت في القمة أثناء التحضير لحفل زفاف ولي العهد ،

كانت ساقيه تهتز لأنه اعتقد أنه قد ينتهي به المطاف في تشويه اسم لومباردي.

ومع ذلك ، حلت غالاهان المشكلة بأمان مع الطريقة التي فكر بها للحظات ، وكان غدا في النهاية يوم زفاف ولي العهد.

“إذا لم يكن للسيد غالاهان ، فماذا كان سيحدث؟ أنا أكره حتى التفكير في الأمر.”

“لم أفعل ذلك بمفردي. هذه مجاملة مبالغ فيها ، رب القمة.”

حتى أمام العيون الفارقة لروماسي ديلارد وكبار الموظفين ، قال غالاهان بكل تواضع فقط.

“التواضع المفرط غير محترم إلى حد ما ، غالاهان.”

تم لفت انتباه الجميع إلى الصوت الذي يدخل باب المكتب العلوي.

رحب روماسي ديلارد بالوجه المألوف بابتسامة نادرة وسرعان ما انحنى لتحية له.

“بطريرك! ما الذي يجلب لك هنا؟”

ملاحظة المترجم: القراء ، لقد بدأت للتو في ترجمة رواية جديدة “أصبحت عائلة الشرير”. إذا أعجبك ذلك ، فيمكنك العثور عليه في قائمة القصة الخاصة بهذه صفحة الحساب نفسها. ^_^